لكي يرد علي القائلين بالعودة إلى التهود، ركز الرسول علي الإيمان بالصليب والامتثال بإبراهيم رجل الإيمان
+ الصليب لا أعمال الناموس 1 -5
+ تبرير إبراهيم بالإيمان لا بأعمال الناموس 6 - 9
+ الناموس يكشف الخطية فنسقط تحت اللعنة 10 - 14
+ الناموس لم يبطل وعد إبراهيم 15 - 18
+ حقق الإيمان ما عجز الناموس عنه 19 – 29
** رابعا:- الطفولة والنضوج الروحي
ص 4- العودة إلي حرفية أعمال الناموس هو نكوص من الرجولة الروحية إلي
الطفولة - كنا تحت الناموس كالقصر وفي هذا لا نختلف عن العبيد ليس لنا حق التصرف لكننا بالإيمان صرنا أبناء وورثة
+ بالناموس كنا قصر لكننا في المسيح يسوع صرنا أبناء الله 1 - 8 (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت).
+ أبوة بولس لهم 9 - 20
+ بين الحرية والعبودية سارة وهاجر 21 – 31
** خامسا:- الحرية المسيحية
ص 5- في الإيمان المسيحي نلنا الحرية لا بمعني كسر الناموس وإنما السمو فوق أعمال الناموس
-
الإيمان لا يحتقر الناموس بل حقق ما عجز عنه.
+ حرية الروح عوض عبودية الناموس 1 -12
+ الحرية تكمل الناموس ولا تحطمه 13- 15
+ الحرية هي سمو وليس إباحية 16 - 26
** سادسا:- وصايا عملية
ص 6+ إصلاح الغير بالوداعة 1 - 5
+ المثابرة في الجهاد 6 - 10
+ الافتخار بالصليب كخبرة عملية
- بالختان عن محبة العالم 11 - 14
- كسر التجديد 15 - 16
- كحمل سمات الرب 17
- البركة الرسولية 18