+ جاء يوحنا سابقا للملك وقام الآب بإعلان تتويجه
- سابق الملك (3:1- 6)
- تهيئة الطريق (3: 7- 12)
** ب. رسالة وخدمة يسوع الملك (4: 12 - 25: 46)
+غلبته على
ابليس (4: 1- 11).
+ إذ توج الملك وكان لابد أن يقدم لشعبه عملا ملوكيا إذ دخل في معركة مع عدو الخير لحساب شعبه فغلب لحسابهم، ففي التجربة هدم مملكة إبليس لتقوم مملكته، وبعدما هزم إبليس نزل إلي الشعب يخدمهم بنفسه ويقيم تلاميذ يخدمون باسمه.
+ إنصرافه إلي الجليل (4: 12- 17)
+ دعوة التلاميذ (4: 18- 22)
+ الكرازة والعمل (4: 23- 25)
2. يسوع يقدم العظة علي الجبل كدستور الملك (
ص 5- 7).
+ قدم لنا السيد خطاب العرش أو دستوره الذي يليق بمملكته الروحية (الموعظة علي الجبل) التى شملت:
+ ص 5 التطويبات 3- 12 (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت)، رسالة المسيحي 13- 16، تكميل الناموس 17- 48.
+
ص 6 أركان العبادة 1- 18، عبادة سماوية 19 -21 ، البصيرة الداخلية 22- 23، العبادة وحب المال 24- 34.
+
ص 7 عدم الإدانة 1- 5، الحفاظ علي المقدسات 6 ، السؤال المستمر 7- 12، الباب الضيق 13- 14، الأنبياء الكذبة 15- 23، خاتمة الدستور 24- 27، دهشة الجماهير 28- 29.
3. خدمة الملك: يسوع يجري
معجزات كثيرة
ص8 - ص 11:15.
+ إذ قدم السيد المسيح لنا دستوره نلتزم به كأعضاء روحيين في ملكوت الله وهبنا حبه عمليا، فإن كان الله يهتم أن يملك فينا ، فكملك يشبع كل احتياجاتنا، مقدماً أعمال محبة مثل تطهير الأبرص (8: 1- 4)، شفاء غلام قائد المئة (8: 5- 13)، شفاء حماة بطرس (8: 14- 17)، دعوة الكنيسة (8: 18- 22)، تهدئة الأمواج ومجنون الجرجسيين (8: 23- 34)، شفاء المفلوج (
9: 1-
، دعوة متي البشير (9: 9- 13)،
مفهوم الصوم (9: 14- 17 )، إقامة صبية من الموت، شفاء أعميين، شفاء أخرس (9: 18- 34)، اختيار التلاميذ كسفراء له (
ص10)، لقاء مع تلميذي يوحنا المعمدان (11: 1- 15).
4. رفض الملك
ص 11: 16- ص 12: 14ومواجهة يسوع لردود الفعل المختلفة لرسالته. فمع كل ما قدمه
السيد المسيح من أعمال محبة، قابل اليهود هذا الحب بالكراهية ولكن رفضهم أياه كملك (11: 16- 24) لم ينزع عنه حبه بل أكد محبته بقبول
الصليب من أجلهم ولأجل الأمم.
+ قبول البسطاء له (11: 25- 30).
+ يسوع يواجه صراعا مع القادة الدينيين، وحوار حول تقديس السبت
ص 12: 1- 14.
5. تأسيس ملكوته (ص12: 15 - ص 20) وتعاليم يسوع علي جبل الزيتون.
+ رفض السيد المسيح كملك لم يوقف عمله المملوء حبا ولا أبطل كرازته وتعليمه وعمله الخلاصي فكان:
+ شفاء الأعمى الأخرس ص 12
دخل السيد إلى أورشليم كما إلى العاصمة ليتمجد لا بالمظاهر الخارجية وإنما بالصليب حيث يحطم سلطان إبليس ويهب أولاده قوة الغلبة فدخل إلى أورشليم مع حلول الفصح لكي يحقق ما سبق فأعلنه بالرمز (الفصح القديم). فأن كان في أورشليم تم رفضه نهائيا فانه حول الرفض إلى خلاص للعالم. **جـ. موت وقيامة يسوع الملك (
26: 1 - 28: 20 )
+ قبل السيد الصليب لكي تكمل الكتب (26: 54) لأن رسالة المسيح هي تتميم الناموس.
+ وسط
الآلام أكد السيد ملكوته قائلا للوالي "أنت تقول" 11:27 وجاءت علته " هذا هو يسوع ملك اليهود
27: 37
+ بذل العدو كل جهده لمنع القيامة أو تشويهها فتحول ذلك لتأكيدها.
+ " دفع إلي كل سلطان في السماء وعلي الأرض "
28 : 18.