منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه

اهلا بيكم فى منتدى كنيسه السيده العذرا مريم بقريه العباسيه
ونتمنا لكم وقت ممتع ومفيد معنا
منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه

اهلا بيكم فى منتدى كنيسه السيده العذرا مريم بقريه العباسيه
ونتمنا لكم وقت ممتع ومفيد معنا
منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى دينى مسيحى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقدمة في سفر اللاويين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Marmar
ملك وابن ملك الملوك
ملك وابن ملك الملوك
Marmar


عدد المساهمات : 588
تاريخ التسجيل : 02/06/2010
العمر : 30
الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4

مقدمة في سفر اللاويين  Empty
مُساهمةموضوع: مقدمة في سفر اللاويين    مقدمة في سفر اللاويين  Icon_minitimeالإثنين يوليو 26, 2010 6:05 pm

الاختصار: لا= LE
** محور السفر:-
+ الله مقدسي، يقدسني بدمه وعمله الكهنوتي.
+ التأسيس لمجيء المسيح.
+ العبادة خلال دم الحمل والتقديس (الذبيحة، التقدمة والقرابين، العبادة والأعياد، يوم الكفارة، الصحة، القداسة، اللآويون)
** تسميته:-
+ دعي في الترجمة السبعينية باللاويين، لأنه فيه يتكلم الله عن الشرائع الخاصة بالكهنة واللاويين، ويسميه اليهود شريعة الكهنة. وهو السفر الثالث من الشريعة.
** غاية السفر:- العبادة
** أهم الشخصيات: موسى - الكهنة.
** أهم الأماكن: البرية.
** سماته:-
+ في سفر التكوين ظهر فشل الإنسان في الخلاص، وفي سفر الخروج تقدم الله بالخلاص خلال دم الفصح، وهنا يتدرب الإنسان على الحياة المقدسة في الرب خلال العبادة.
+ هو سفر خاص بتقديس الشعب كله وليس الكهنة واللاويين وحدهم. هو سفر اقتراب الذين تمتعوا بالخلاص خلال الدم إلى القدوس خلال الحياة المقدسة.
+ إن كان سفر الخروج هو رحلة خروج الشعب من مصر تحت قيادة موسى النبي، فسفر اللاويين هو رحلة خروجهم إلى المقدسات تحت قيادة هرون، وطالبهم الله " تكونون لي قديسين لأني أنا قدوس" (لا 20: 26، 11: 44).
+ في هذا السفر يقدم لنا طريق القداسة في رموز:
أ - الدم (الذبائح) بدون سفك دم لا تحصل مغفرة (عب 9: 22) أنواع الذبائح الخمس تشير إلى جوانب الصليب المتعددة.
ب - كهنوت المسيح، فهو الشفيع بدمه عنا لدي ألآب .
ج - شرائع التطهير، أي الحياة الجديدة الطاهرة في الرب.
د - الفرح بالأعياد، المسيح عيدنا نشاركه فرحه.
+ يعالج السفر كيف يقترب الإنسان الخاطئ إلى الله القدوس.
- خلال العبادة القائمة على الذبيحة واهبة المصالحة.
- خلال الطاعة للوصية الإلهية والشرائع التي تهدف إلى تقديس الإنسان روحا وجسدا (19: 2).
- خلال التعرف على الله والتلاقي معه (يكرر الله إعلانه "أنا يهوه إلهكم" 21 مرة. وإذ هو سفر التقديس إذ تتكرر كلمة "قدوس" أو "تقديس" 87 مرة).

** محتويات السفر: -
+ شريعة الذبائح إصحاح 1- 7.
+ تكريس هارون وبنيه لخدمة الله إصحاح 8 - 10.
+ الأطعمة الطاهرة والنجسة إصحاح 11- 15.
+ يوم الكفارة العظيم إصحاح 16.
+ الزيجات المحرمة إصحاح 18- 20.
+ تعليمات للكهنة إصحاح 21- 22.
+ الأعياد المقدسة إصحاح 23.
+ البركات واللعانات والعشور إصحاح 26- 27.
مقدمة في سفر اللاويين  Divider-3
** ويمكن تقسيم السفر الى:-
أولا - المصالحة بالدم ص 1- 10
لا يمكن التعرف على الله والاقتراب منه ما لم تتم المصالحة خلال دم الحمل. لهذا افتتح السفر بالحديث عن:
أ - الذبائح والتقدمات:-
+ الذبائح والتقدميات كل منها تكشف عن جانب من جوانب الصليب:
- ذبيحة المحرقة "طاعة الابن" ص 1 (إقرأ بموقع كنيسة الأنبا تكلا نص السفر كاملاً).
تقدمة القربان "تجسد الابن" ص2
ذبيحة السلامة "ذبيحة الشكر" ص 3
ذبيحة الخطية " حمل خطايانا" ص4،5
ذبيحة الإثم "تكشف أن كل خطية موجهة ضد الله نفسه" ص7
ب - تكريس هارون وبنيه مقدمي الذبائح ص 8 - 10
ثانيا - الحياة المقدسة في الرب ص 11 - 27
أ- شرائع التطهير ص 11- 15
الأطعمة المحللة ص 11
شريعة الولادة ص12
شريعة البرص ص 13،14
شريعة السيل ص15
قدم الله لشعبه شرائع خاصة بالتطهير تمس كل حياتهم: طعامهم وإنجابهم وأمراضهم.. وإن كانت تحمل طهارة للجسد، لكنها في رمزيتها تشير إلى الروحيات، أما غايتها "تكونون قديسين لأني أنا قدوس" 11: 45.
ب- يوم الكفارة العظيم ص 16
+ كان الشعب ينتظر هذا اليوم كل عام (عد 34) بفرح عظيم، بكونه رمزا ليوم الفداء الذي ترقبته البشرية زمانا طويلا.
+ شرح الرسول بولس هذا اليوم في عب 9.
+ لم يكن ممكنا لغير رئيس الكهنة أن يدخل قدس الأقداس، لان طريق الأقداس لم يظهر بعد (عب 9: Cool بالمسيح صار لنا حق الدخول .
+ دخول هارون مرة واحدة في السنة يشير إلى عمل المسيح الفريد في مصالحتنا مع أبيه بتقديم نفسه ذبيحة مرة واحدة. كان هارون في حاجة إلى دم حيوانات لتقديسه، أما يسوع فقدم دم نفسه لتقديس المؤمنين به.
ج - المذبح ص 17
ابرز هذا الإصحاح نقطتين:
1 - أهمية المذبح: يشير إلى الجلجثة، حيث رفع السيد على الصليب ذبيحة حب، وسر مصالحة لنا مع الآب فخلاله يرانا الأب مقدسين، ونحن نراه أبانا القدوس المحب، فيسر الأب بنا، ونحن ننعم بالاتحاد معه فى المصلوب.
2- قوة الفداء في الدم: هذا هو الخط الخفي في كل الكتاب، إن "الدم يكفر عن النفس" (عد11)، "لنا الفداء بدمه غفران الخطايا" (أف 1: 7).
د - شرائع للتقديس ص 18 - 22
قداسة الشعب ص18- 20
قداسة الكهنة ص21
قداسة المقدسات ص 22
+ هذا السفر هو سفر التقديس، يكشف عن بشاعة الخطية، وما تسببه من انفصالنا عن الله، وحاجتنا إلى التقديس للالتقاء معه
+ الله القدوس هو سر تقديسنا "أنا الرب مقدسكم، تكونون قديسين لأني قدوس"
+ لا ننعم بها بمقارنتنا بالغير، وإنما باتحادنا مع القدوس لنبلغ قامة ملء المسيح (أف 4: 13)
ه. الأعياد والنذور ص 23- 27
السبت (عيد أسبوعي).
الفصح، عيد الفطير.
البنتقسطي أو الخمسين أو الأسابيع.
عيد المظال.
رؤوس الشهور والأهلة.
سنة العطلة.
اليوبيل.
+ تقديسنا يفرح قلب القدوس، إذ يرانا على شبهه، ويريدنا نحن أيضا أن نفرح، لهذا أقام أعيادا أسبوعية، شهرية، سنوية، كل 7 سنوات، كل 50 سنة.
+ لكن الفرح لا يعنى الاستهتار إنما نلتزم بحفظ الوصايا والإيفاء بالنذور ص 27,26.
## أما قلب السفر كله فهو "يوم الكفارة العظيم" (لا 16) يوم الفداء بالصليب
+ ذبيحة الصليب وذبائح العهد القديم والتقدمات تعلن عن الحاجة إلى المصالحة، وتكشف عن الصليب
ذبيحة المحرقة لا 1: نار ذبيحة طاعة؛ تحمل رائحة الابن المحبوب محرقة حب
تقدمه القربان لا 2: زيت تقدمة القربان تقدم علي المذبح فتختلط بدم الذبائح، تحمل شركة الحياة مع الله في ابنه بالروح القدس كعطية الصليب
ذبيحة السلامة لا 3: شحم الأحشاء يقدم على المذبح، فالصليب هو مركز السلام وحياة الشبع مع السلام الداخلي والشكر.
ذبيحة الخطية لا 4، 5: الدم تكفير عام للخطايا، غسل مستمر لخطايانا وضعفاتنا أو الكفارة بالموت
ذبيحة الإثم لا 5، 6: إصلاح وخلاص من كل إثم مع إصلاح الضرر
## الأعياد والمحافل المقدسة فى العهد القديم:
+ أعياد سنوية:
الفصح (14 نيسان) يشير الى موت المسيح (خر 12: 13، لا 23: 5).
الفطير(15 - 21 نيسان) يشير الى قداسة الحياة المخلصة (لا 23: 6 -8، 1 كو 5: Cool.
الباكورات (16 نيسان) يشير الى قيامة المسيح البكر من الأموات (لا 23: 10 -14،1كو15:20 -23).
البنطقستي عيد الأسابيع (6 سيوان) يشير الى الروح القدس قائد الكنيسة (لا 23: 15 - 21، أع 2: 1- 4).
الأبواق أو الهتاف (1 تشري) يشير الى المسيح الملك (لا 23: 23 - 25).
الكفارة (10 تشري) يشير الى الفداء بالصليب (لا 23: 27 - 32).
المظال (15 - 21 تشري) يشير الى غرباء نترقب السماء (لا 23: 34 - 43، زك 14: 16).
التجديد أو تدشين الهيكل أو الشموع (25 كسلو - 1 طيبيت)، تجديد الهيكل بعد نصرة يهوذا المكابي، سفر مكابيين الأول (1 مك4:59 ، يو10:22).
الفوريم (14 - 15 آذار)، الخلاص في أيام أستير (اس 5: 14، 9: 18 - 32).
+ أعياد شهرية:
رؤوس الشهور أو الأهلة وهى عند ظهور الهلال فى بدء كل شهر (عد10:10،28:11 -15).
+ أعياد أسبوعية:
عيد واحد هو يوم السبت (خر20:8 -11).
+ أعياد دوريه طويلة المدة:
السنة السابعة (خر23: 10،11، لا25:1 -7).
سنة اليوبيل، يحتفل به كل خمسين سنه اى بعد مرور كل سبعة أسابيع سنين (لا 25: 8 -22).
مقدمة في سفر اللاويين  Divider-3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقدمة في سفر اللاويين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معانى كلمات سفر اللاويين
» مقدمة في سفر حجى
» مقدمة في سفر التكوين
» مقدمة في سفر طوبيا
» مقدمة في سفر هوشع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه :: الفئة الأولى :: منتدى الكتاب المقدس :: تفسير الكتاب المقدس-
انتقل الى: