| يهوذا الاسخريوطى | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| |
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 4:54 pm | |
| كم تساوى ال 30 من الفضة التى استلمها يهوذا من رؤساء الكهنة؟
+ تساوى ثمن عبد وهو ثمن بخس يدفع كدية عبد إذا نطحه ثور وقتله فبيع السيد المسيح للموت كعبد لكى يحررنا من نير العبودية. نرجع إلى ( خر 21 : 32 ) " إن نطح الثور عبدآ أو أمه يعطى سيده ثلاثين شاقل فضة والثور يرجم".
+ والسيد المسيح " أخلى نفسه آخذآ صورة عبد صائرآ فى شبه الناس " (فى 2 : 7 ).
+ تنبأ عنها قديمآ عاموس النبى " كثمن لبيع البار " (ع 2 : 6 ).
+ وعندما رد يهوذا المال إلى رؤساء الكهنة اقترح أحدهم أن يشتروا به قطعة أرض فى الجانب المقابل لوادى هنوم يمتلكها واحد من الذين يعملون فى صناعة الفخار وكان قد عرضها على الكهنة لاستخدامها مقبرة للغرباء وهذا ما تم فعلآ ولقد أطلق على هذه المقبرة " حقل الدم ".
+ وقبل مئات السنين تنبأ زكريا عن تلك الحادثة قائلآ: " فوزنوا أجرتى ثلاثين من الفضه فقال لى الرب ألقها إلى الفخارى الثمن الكريم الذى ثمنونى به فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخارى فى بيت الرب " ( زك 11 : 12 - 13 )
+ ثلاثين من الفضة فيكزن مبلغ ما أخذه يقارب 360 جرامآ وهذا كان ثمن العبد ( خر 21 : 32 ).
+ وبالنقود المصرية تكون كالأتى : ثلاثين شاقلآ من الفضة والشاقل يساوى ثلاثة عشر قرشآ ونصف قرش من النقود أى أربعة جنيهات وخمس قروش.
+ فبيع السيد المسيح كعبد لكى يحررنا من العبودية للخطية والموت وما أعظم الفرق بين السيد المسيح عند يهوذا وقيمته عند مريم التى أنفقت على المسيح ثلاث مئة دينار وباعه يهوذا بأقل من ثلث هذه القيمة.
عن كتاب : سبعة أيام لن تنساها البشرية ..للشماس ناصف لويس ومراجعة الأنبا غبريال. | |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:07 pm | |
| ما دار حوله من نظريات عبر التاريخ
دارت حول يهوذا العديد من الأفكار والنظريات عبر التاريخ بين من يقول بهلاكه الأبدي حسب تحذير الرب يسوع له، ومن يبرئه، ومن يقول بغفران المسيح له كما غفر لصالبيه ولبطرس الذي أنكره، وبين من قال أنه فعل ذلك خدمة للمسيح 00 الخ ونلخص هذه النظريات بحسب ما وردت في عدة دوائر معارف وقواميس كتابية، وخاصة دائرة المعارف الكتابية التي لخصت ما جاء في كل هذه الموسوعات:
(1) انضمامه للرسل ليسلم المسيح: دار حوار طويل وجدل كثير، ليس حول روايات الأناجيل عن يهوذا فحسب، بل وأيضاً، حول شخصيته والمشاكل المتعلقة بها. فكون " يهوذا " مسلم يسوع واحداً من الاثني عشر المختارين، قد أعطي لأعداء المسيحية فرصة لمهاجمتها منذ العصور الأولى كما ذكر أوريجانوس. كما أن صعوبة الوصول إلى حل حاسم، قد أدى بالبعض إلى اعتبار يهوذا مجرد تجسيد للروح اليهودية. ولكن هذا الرأي، على أي حال، يقلل من القيمة التاريخية لكثير من الفصول الكتابية. وهناك نظريات مختلفة لتفسير الموضوع، مثل أن يهوذا انضم لجماعة الرسل بهدف محدد، هو تسليم يسوع. ويفسرون هدف هذا الاتجاه على وجهين، هدفهما السمو بشخصية يهوذا وإبرائه من تهمة دوافع الخيانة.
(أ) فيقول أحد الجانبين إن يهوذا كان وطنياً غيوراً، ورأى في يسوع عدواً لأمته وعقيدتها الأصيلة، ولذلك أسلمه من أجل صالح أمته، ولا يتفق هذا الرأي مع طرد رؤساء الكهنة ليهوذا (مت 27: 3 - 10).
(ب) أما الاتجاه الآخر فقد اعتبر يهوذا نفسه خادماً أميناً للمسيحية إذ أنه توجه إلى التسليم ليتعجل عمل المسيح ويدفعه إلى إظهار قوته المعجزية بدعوة ملائكة الله من السماء لمعونته (مت 26: 53). أما انتحاره فيرجع إلى يأسه، لفشل يسوع في تحقيق توقعاته. ولقد راقت هذه النظرية - في العصور القديمة - للغنوسيين القاينيين، كما سنبين في الفصول التالية، وفي العصر الحديث " لدى كوينسي والأسقف هويتلي، لكن العبارات التي استخدمها الرب يسوع المسيح وطريقة رفضه لتصرف يهوذا (يو17: 12) تجعل مثل هذا الرأي بلا قيمة.
(2) سبق تعيين يهوذا ليكون مسلمه: هناك رأي آخر يقول أن يهوذا سبق تعيينه ليكون مسلمه، وأن الرب يسوع كان عالماً منذ البداية بأنه سيموت بالصليب، وقد اختار يهوذا لأنه عرف أنه هو الذي سيسلمه، وهكذا تتحقق المقاصد الإلهية (مت 26: 54). والذين يتمسكون بهذا الرأي يبنونه على علم يسوع بكل شيء كما في يوحنا (2: 24) لأن الرب يسوع " كان يعرف الجميع ". وكذلك يوحنا (6: 64) " لأن يسوع من البدء علم من هم الذين لا يؤمنون ومن هو الذي يسلمه "، كذلك يوحنا (18: 4) (انظر نص السفر هنا في موقع الأنبا تكلا) " وهو عالم بكل ما يأتي عليه ". ولكننا إذا أخذنا هذه النصوص حرفياً، يكون معنى هذا تطبيق عقيدة قضاء الله السابق بطريقة متزمتة أكثر مما يجب، وبهذا يكون يهوذا مجرد آلة أو وسيلة في يد قوة أعلى منه، وهو ما يجعل مناشدة الرب يسوع المسيح وتحذيراته له بلا معنى، كما أنه ينفي وجود المسئولية الشخصية والإحساس بالذنب، وهو ما كان يريد الرب أن يثيره وييقظه في قلوب سامعيه. ولقد كتب يوحنا الرسول بعد وقوع الأحداث، ولكننا كما رأينا، كان في كلمات ربنا وضوح متزايد في التنبؤ بتسليمه. إن علم ربنا يسوع المسيح بكل شيء كان أعظم من مجرد معرفة متنبيء يدعي استطلاع المستقبل. لقد كان علمه بكل شيء هو علم من عرف، من ناحية، مقاصد أبيه السرمدي من نحو الناس، ومن الناحية الأخرى، كان ينفذ إلى أعمق أعماق الشخصية البشرية ويرى ما فيها من مشاعر ودوافع وميول خفية.
(3) تسليمه للرب يسوع المسيح كان نتيجة تطور تدريجي: ونظراً لأن الإنسان حر الإرادة فأننا نرى أن تسليم يهوذا للرب يسوع، كان نتيجة تطور تدريجي داخل نفسه، يبدو أكثر واقعية. فقد كان يهوذا الوحيد بين التلاميذ من المناطق الجنوبية، ولذلك فاختلافه في المزاج والنظرة الاجتماعية، بالإضافة إلى ما يمكن أن تؤدي إليه من اتجاهات دنيئة، قد يفسر جزئياً عدم وجود التعاطف الصادق بين يهوذا وبقية التلاميذ، وإن كان هذا لا يبرر مطلقاً خيانته التي حدثت فيما بعد. لقد كانت له كفاءة خاصة في إدارة الأعمال، ولذلك اختير أميناً للصندوق، ولكن قلبه لم يكن منذ البداية نقياً، فقد كان يقوم بمسئوليته بدون أمانة، وامتد سرطان الجشع هذا من الأمور المادية إلى الأمور الروحية، فلم تحدث لأحد من التلاميذ خيبة أمل نتيجة انتهاء الحلم بمملكة أرضية ذات مجد وبهاء مثلما حدث ليهوذا. ولم تكن ربط المحبة التي جذب بها يسوع قلوب التلاميذ الآخرين، وكذلك التعاليم التي بها سما بأرواحهم فوق الأمور الأرضية، لم تكن إلا قيوداً أثارت أنانية يهوذا. ولأنه كان مكبلاً بأطماعه، ولخيبة أماله، ثارت فيه الغيرة والحقد والكراهية، ولم تكن كراهية إنسان قوي بل كراهية إنسان ضعيف أساساً، فبدلاً من أن ينفصل صراحة عن سيده، بقى في الظاهر واحداً من أتباعه، كما أن تفكيره المستمر في توبيخات سيده، جعل الباب مفتوحاً أمام الشيطان " فدخله الشيطان "، فهو إذاً كان قد علم الصلاح ولكنه لم يفعله (يو13: 17). كما كان أيضاً ضعيفاً في تنفيذ خططه الدنيئة، لقد حمله هذا التردد - أكثر من حقده الشيطاني الخبيث - على أن ينتظر في العليه حتى اللحظة الأخيرة، مما دفع يسوع لأن يقول له: " ما أنت تعمله فاعمله بأكثر سرعة " (يو13: 27). وبهذا التفكير الضعيف حاول أن يلقي باللوم على رؤساء الكهنة والشيوخ (مت27: 3و4)، لقد حاول أن يبرئ نفسه ليس أمام يسوع البار الذي أسلمه، بل أمام شركائه في الجريمة. ولأن العالم الذي - بأنانيته - اتخذه إلهاً له، تخلى عنه أخيراً، مضى وخنق نفسه. إنها النهاية التعيسة لإنسان اعتنق بكل طاقاته روح المساومة والأطماع الذاتية، فلم يزن النتائج القاتلة التي قادته إليها تلك الدوافع الرديئة. ومن ثم يقول القديس أغسطينوس:
" أنه لا يستحق الرحمة ، ولذا لم يشرق في قلبه نور ليجعله يسرع ليطلب العفو من الذي خانه ". ومن ثم فقد كان لابد أن يتحقق فيه ما سبق أن أعلنه له الرب يسوع المسيح: " أن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه. ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان. كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد " (مت26 :22-24).
عن كتاب إنجيل يهوذا - هل يؤثر إكتشافه على المسيحية للقمص عبد المسيح بسيط أبو الخير
| |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:10 pm | |
| لماذا أخذوا يهوذا معهم عند القبض على السيد المسيح . هل كانوا لا يعرفون السيد المسيح . ولماذا كانت ( القبلة ) كعلامة على معرفة السيد المسيح؟؟؟
1 - لأن يهوذا هو الذى ذهب إليهم بنفسه, وهنا كانت المفاجأة بالنسبة لهم , إذ كانوا يبحثون عن عدو للسيد المسيح , فوجدوا تلميذآ له !!
2 - أخذوا يهوذا معهم لأنه كان أكثرمنهم معرفه بمكانه.
3 - ولكى يظهر يسوع أمام الشعب أنه إنسان شرير جدآ لدرجة أن واحدآ من تلاميذه يسلمه لهم.
4 - وأيضآ لكى يظهروا أمام الشعب أنهم أبرياء من القبض عليه بل أنهم يعملون لصالح لأنهم يخلصونه من واحد فاعل شر.
5 - وأختاروا القبلة كعلامة للتسليم لأن العسكر الذى جاء من عند بيلاطس لم يكن يعرف شخص السيد المسيح لاسيما مع ظلمة البستان وعدم وضوح الرؤية لأنهم كانوا غرباء عن شعب اليهود فاحتاجوا إلى من يرشدهم إلى شخصه.
6 - وأراد يهوذا بهذه القبلة تغطية خبثه فالقبلة كانت علامة أحترام التلميذ لمعلمه أستخدمها يهوذا كعلامة خيانة لمعلمه لذلك قال له السيد المسيح " يا يهوذا أ بقبلة تسلم ابن الإنسان " ( لو 22 : 48).
7 - والفعل اليونانى المستخدم ( مر 14 : 45 ) (مت 26 : 49 ) يعنى التقبيل بحراره يمكن أن نستنتج أن يهوذا عند تقبيله لمعلمه قد أخذه فى أحضانه وأمسكه بشدة وقام بهذا لتسهيل عملية القبض عليه.
8 - إن اللفظ الذى أستعمل فى الكلمة الأولى " الذى أقبله هو هو امسكوه " (مت 26:48).فهو فى اللغة الآرامية يشير إلى قبلة العادية أما الكلمة الثانية " السلام لك ياسيدى وقبله" ( مت 26 : 49), فهو يشير إلى قبلة كلها حرارة ومشاعر وعواطف أى قبلة حب حقيقى. (أنها أسوأ قبلة عرفها التاريخ فلا يوجد فى تاريخ البشرية قبلة أبشع من هذه التى سلم بها يهوذا سيده ورب الحياة للموت).
9 - وبسبب أن القبلة فى حالة يهوذا فقدت قيمتها لهذا فأن الكنيسة تمنع القبلة الأخوية بين المؤمنين من ليلة الأربعاء الكبير إلى السبت ليلآ ولا نقول صلاة الصلح أيضآ لأن الصلح بين السمائيين والأرضيين لم يكن قد تحقق بعد , ذلك لأن الصلح لم يتم إلا بالدم - عاملآ الصلح بدم صليبه.
المرجع:
كتاب : سبعة أيام لن تنساها البشرية خمسون سؤالآهامآ حول آخر سبعة أيام فى حياة المخلص تقديم ومراجعة نيافة الأنبا غبريال أسقف بنى سويف بقلم الشماس ناصف لويس دبلوم علم اللاهوت بمعهد الدراسات القبطية بالقاهرة | |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:11 pm | |
| البُعد الطقسي لخميس العهد
البُعد الطقسي للعيد الطقس يؤكد على عدة أحداث مهمة جداً هي:-
1) خيانة يهوذا... وهذا تضعه الكنيسة في باكر العيد حيث يقرأ الابركسيس الذي ينص على فقد يهوذا الاسخريوطي مكانته كتلميذ لخيانته... وتؤدى الدورة المعكوسة استهزاء بيهوذا الخائن ويرددون "يهوذا يا مخالف الناموس"... وهذا ما أكده الرب يسوع في حديثه مع بيلاطس بقوله: "لذلك الذي أسلمني إليك له خطية أعظم" (مت 26: 23). وفي قول الرب لتلاميذه عن يهوذا: "ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان- كان خير لذلك الرجل لو لم يولد" (يو 19: 11). من هنا كانت الدورة معكوسة – البرنس مقلوب – الناقوس أيضاً"...الخ صورة صارفة للخيانة لشخص يهوذا الاسخريوطي الذي جعل نفسه رمزاً للخيانة للأجيال.
2) غسل أرجل التلاميذ: وهذا هو طقس صلاة قداس اللقان... فنذكر ما قاله الرب لتلاميذه في هذا الحدث العجيب: "أنتم تقولون أنني المعلم والسيد، وحسناً تقولون لأني أنا كذلك. فكما غسلت أرجلكم هكذا اغسلوا بعضكم أرجل بعض". ولكن ما المقصود بغسل الأرجل هنا؟... التوبة والنقاوة ويتضح ذلك من قول الرب للقديس بطرس حين رفض أن يغسل الرب قدميه، إذ قال له في حزم: "إن لم أغسلك فليس لك معي نصيب"... مما دفع القديس بطرس أن يرجو الرب قائلاً: "لا يارب بل رأسي وجسدي كله"... فرد الرب عليه قائلاً:"ان الذي اغتسل مرة لا يحتاج إلا إلى غسل قدميه"... والغسل مقصود به المعمودية... وبذلك يكون غسل الأرجل هو التوبة والنقاوة التي نسميها المعمودية الثانية الدائمة...
3) تسليم الرب جسده ودمه للتلاميذ: وهذا ما نذكره في القداس الإلهي... وهو أصغر قداس على مدار السنة كلها.. <BLOCKQUOTE> إذ يخلو من الأجزاء الآتية:
1- مرد دورة الحمل (لأن الخلاص لم يكن قد تم وقت أحداث هذا اليوم السيدي فلا يقال لحن هذا هو اليوم الذي صنعه الرب)
2- ولا مرد ما قبل التحليل (خلصت حقاً - سوتيس آمين)
3- لا يقرأ الكاثوليكون: لأن فيه تذكار العشرة أيام التي بين الصعود وحلول الروح القدس. 4- لا يكون هناك تقبيل في دورة البخور إشارة إلى قبلة يهوذا.
5- لا تصلي صلاة الصلح... لأن الصليب لم يكن قد تم... ولا توجد قبلة في الكنيسة.
6- لا يصلى مجمع القديسين لأن الفردوس لم يكن قد فتح بعد... ولم تكن الرحمة قد أعطيت.
7- فلا يصلى الترحيم العام (أولئك يا رب)... بل كانت الأرواح كلها في الجحيم وتوصي القوانين أن يكون التناول في الساعة التاسعة حتى لا نشترك مع اليهود في فصحهم الذي كان بين العشائين (بعد الغروب
</BLOCKQUOTE> | |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:12 pm | |
| كتاب الرحلة من أورشليم للجلجثة - القمص بيشوي كامل
أعطى يهوذا اللقمة وتمجَّد ابن الإنسان
لقد تمجد المسيح بعد أن أعطى اللقمة ليهوذا ( يو13 : 3. :31 )، لانه أى مجد لمحبة الله أعظم من أعطائه اللقمة للتلميذ الخائن!!
قال يسوع الان تمجد ابن الانسان، انه لم يتمجد فقط على الصليب وفى القيامة بل عندما غسل أرجل التلميذ الخائن وأطعمه بيده الطاهرة. فالمجد الحقيقى هو ان نتمم رسالة المحبة الى النهاية.
والعجيب أن الحنان الفائق من الرب لم يغير قلب يهوذا، لان قلبه كان قد تحجر بحب المال. ألم تقل لنا الكنيسة فى بداية الصوم- فى أول الرحلة أن لا نعبد ربين الله والمال?.. هذه هى النتيجة المؤسفة لدخول محبة المال للقلب.
منقول للامانة | |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:15 pm | |
| [size=21]هل تناول يهوذا؟
هل يهوذا الإسخريوطي تناول مع التلاميذ يوم خميس العهد؟
يجيب قداسة البابا شنودة الثالث قائلاً:
يرى الآباء أنه اشترك في الفصح، وليس في سر الإفخارستيا.
وهذا واضح من قول السيد المسيح عن مُسَلِّمَهُ "هو واحد من الإثني عشر. الذي يغمس معي في الصحفة" (مر14: 20)
وعبارة "يغمس في الصحفة تتفق مع الفصح، وليس مع التناول من جسد الرب ودمه، الذي فيه كسر الرب خبزاً وأعطى، وذاق من الكأس وأعطى (1كو11: 23 ـ 25).
وفي إنجيل يوحنا "فغمس اللقمة وأعطاها ليهوذا سمعان الإسخريوطي. فبعد اللقمة دخله الشيطان .. فذاك لما أخذ اللقمة خرج للوقت. وكان ليلاً" (يو13: 26 ـ 30).
وطبعاً في سر التناول، لا يغمس لقمة، وإنما كان هذا في الفصح ..
ومع أن يهوذا لو كان قد تناول من الجسد والدم، كان يتناول بدون استحقاق، غير مميز جسد الرب، ويتناول دينونة لنفسه (1كو11: 27 ـ 29)، إلا أن الآباء يقولون إنه اشترك في الفصح فقط، وخرج ليكمل جريمته. وأعطى الرب عهده للأحد عشر .. [/size] | |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:16 pm | |
| سنوات مع إيميلات الناس! أسئلة اللاهوت والإيمان والعقيدة
ما رأيكم في أن الذي صلب هو يهوذا تلميذ المسيح وليس المسيح نفسه؟!
الإجــــــــــــــابــــة:
إن المسيح لم تكن شخصيته مجهولة في المجتمع اليهودي، لأنه كان يجول في كل مدينة وقرية يكرز بملكوت الله، وصنع مع الشعب معجزات لا يُحصى عددها، وكانت تجتمع إليه ألوف من البشر لكي تستمع إلى تعاليمه. ثم إنه قَبْل الصليب مَرَّ بخمس محاكمات أمام ولاة مثل هيرودس وبيلاطس، وأمام رؤساء الدين مثل حنّان وقيافا رؤساء الكهنة، وبعد هذه المحاكمات وقف بيلاطس والي اليهودية أمام جموع الشعب وخَيَّرهم بين تسليم المسيح لهم ليُصلَب وبين باراباس اللص، وعندما طلبوا صلب المسيح سلَّمه بيلاطس إلى جند الرومان ومرَّ بمراحل الجلد واللكم والتعيير و إكليل الشوك، وأخيراً سار في طريق الآلام حاملاً الصليب تحت حراسة مشددة إلى أن بلغ مكان الجلجثة وهناك سمّروه ورفعوه على الصليب وكان في رفقته في طريق آلامه حتى مكان صلبه أمه مريم ويوحنا الحبيب وبقية المريمات. وهو على الصليب نطق بكلمات لا ينطق بها لسان بشري. فمتى إندس يهوذا في هذا المشوار العلني المكشوف أمام كل بشر ليضع نفسه مكان المسيح؟! وكيف أن يهوذا بعد خيانته يفعل هذا؟ ويا ترى لِمَنْ سَلَّم يهوذا نفسه لكي يُصلَب عِوَضاً عن المسيح. وهل لو كان يهوذا هو الذي صُلِبَ كانت تحدث كل مظاهر الطبيعة التي قال بسببها "ديونيسيوس الأريوباغي" العالِم الفلكي "لابد أن إله الطبيعة يتألَّم الآن". إن رواية يهوذا هذه هي فرية ضد المسيحية لا يصدقها عقل إنسان.
| |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى الأربعاء يونيو 02, 2010 5:17 pm | |
| نبوات العهد القديم عن شخص السيد المسيح
ذكر ان أحد المقربين عليه هو الذي يسلمه:
(مز 41: 9). تحقق هذه النبوة: (مت 10: 4 وانظر أيضاً مت 26: 14 - 16 ومر 14: 43 - 45). التنبؤ بأنه سيباع بثلاثين من الفضة:
(زك 11: 12 و 13). اتمام هذه النبوة: (مت 26: 15 وانظر أيضاً متى 27: 3 - 10). التنبؤ بأن الفضة تعاد ويشترى بها حقل الفخاري:
(زك 11: 13). اتمام هذه النبوة: (مت 27: 6 و 7 وانظر أيضاً متى 27: 3 و 5 و 8 - 10). التنبؤ بأن وظيفة يهوذا يأخذها آخر:
(مز 109: 7 و . تحقق هذه النبوة: (اعمال 1: 18 - 20 وانظر أيضاً اعمال 1: 16 و 17).
م ن ق و ل | |
|
| |
مادونا ابن ليسوع بس جديد
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 11/06/2010
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى السبت يونيو 12, 2010 4:07 am | |
| موضوع هايل ربنا يعوضك يامرمر | |
|
| |
Marmar ملك وابن ملك الملوك
عدد المساهمات : 588 تاريخ التسجيل : 02/06/2010 العمر : 30 الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4
| موضوع: رد: يهوذا الاسخريوطى السبت يونيو 12, 2010 6:28 am | |
| ميرسى يا مادونا نورتى الموضوع ربنا يباركك | |
|
| |
| يهوذا الاسخريوطى | |
|