اتحادنا مع الله في المسيح لا يعلن خلال العبادة فحسب، إنما خلال كل اوجه الحياة فيمس علاقتنا:
- وعلاقتنا العائلية ومع المضايقين لنا.
- وفي الكنيسة بترك الحديث عن الامور الكنسية ليس لعدم أهميتها وإنما لكي يجعلنا نهتم بالحياة الإيمانية العملية فنشهد للرب بسلوكنا اليومي اكثر مما نشهد به خلال العبادة.
وصايا زوجية:
+ خضوع الزوجة ع1.
+ الاهتمام بالزينة الداخلية 2 - 6.
+ تكريم الرجل لزوجته 7 - 8.
الخضوع لا يعني حالة من الضعف إنما به تجتذب النساء أزواجهن للحياة مع الله.. (نص السفر هنا بموقع أنبا تكلاهيمانوت) فيه شهادة حق وكرازة، وكون المرأة بطبيعتها تحب الزينة فالإيمان لا يحرمها من الزينة لكنه يوجهها إلى زينة الروح الداخلى الهادئ.
(د) سلوكنا مع المضايقين3: 9 - 22:
+ به نتذوق السلام 9- 11.
+ به نرضي الرب 11.
+ لا يقدر أحد أن يؤذينا 12 - 13.
+ به نقدم كرازة 14- 16.
+ نمتثل بالمسيح 17 - 22.
يصعب علي الإنسان الطبيعي بل ويستحيل أن يحب من يضايقه لكنه في المسيح يسوع الذي تألم لأجلنا يحلو لنا أن نرد حبه لنا بحبنا لمضايقينا، إذ يقدم لنا الرسول صورة حية عن بركات حب المضايقين لنا و لنتخذها كضيقات لأجل البركة.
** ثالثا - الألم والقداسة
ص 4:
+ الألم وترك الشهوات 1- 4.
+ الألم والدينونة 5- 11.
+ الألم والأمجاد 12 - 19.
يتحدث الرسول بطرس عن الألم بأنه يربطنا بالحياة المقدسة في الرب، فالألم مدرسة الحياه لأنه يسندنا في الحياة الحاضرة إذ به نكف عن الشهوات الزمنية ويرفع قلوبنا إلى مجيء الرب لننال المكافأة ويشغلنا بالمجد الأبدي "نشترك في المجد كما نشترك في الآلام".
** رابعا - السلوك الكنسي
ص 5:
+ نصائح للرعاة 1- 4
+ نصائح للرعية 5- 7
+ نصائح ختامية 8 - 14
أخيرا يحدثنا الرسول عن العلاقات الكنسية في المسيح يسوع، علاقة الراعي بالشعب، والشعب بالراعي، والخضوع للرعاة إنما هو في الرب بكونه الراعي الحق.
كما يلفت الانتباه للاهتمام بالمجد الأبدي لا للكرامة الزمنية، وأن الخدمة في حياة الراعي لا للسيطرة، كما يوجههم إلى السهر وسط الآلام...