منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه

اهلا بيكم فى منتدى كنيسه السيده العذرا مريم بقريه العباسيه
ونتمنا لكم وقت ممتع ومفيد معنا
منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه

اهلا بيكم فى منتدى كنيسه السيده العذرا مريم بقريه العباسيه
ونتمنا لكم وقت ممتع ومفيد معنا
منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى دينى مسيحى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقدمة في سفر زكريا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Marmar
ملك وابن ملك الملوك
ملك وابن ملك الملوك
Marmar


عدد المساهمات : 588
تاريخ التسجيل : 02/06/2010
العمر : 30
الموقع : https://amelnor.yoo7.com/u4

مقدمة في سفر زكريا  Empty
مُساهمةموضوع: مقدمة في سفر زكريا    مقدمة في سفر زكريا  Icon_minitimeالإثنين يوليو 26, 2010 7:07 pm

الاختصار: زك = ZEC
** محور السفر:
+ غيرة الله، أعيدوا بناء الهيكل، الملك قادم، حماية الله
+ الرب يملك فتتحدي كنيسته العالم
+ ترقب مجئ المسيح
** أهم الشخصيات: زكريا
** أهم الأماكن : اورشليم
** غاية السفر : المسيا
** اسم زكريا:
+ اسم عبري يعني "الله يذكر" أو "الذي يذكره الرب" وتسمي به اثنان وثلاثون شخصا في الكتاب المقدس.
+ زكريا بن براخيا (الله يبارك) بن عُدّو (في الوقت المناسب) هكذا يحمل اسمه الثلاثي مفتاحا للسفر، الله يذكر عهده، فيبارك شعبه في الوقت المناسب.
+ ينسب إلى جده عدو (عز 5: 1، 6: 14) أحد رؤساء الكهنة الأثنى عشر (نحميا 4:12) الذين رجعوا من السبي، وربما لأن أباه مات في ريعان شبابه فتبناه جده الذي كان مشهورا أكثر من ابنه وقد ورث زكريا جده في وظيفته الكهنوتية (نحميا16:12).
+ كان من سبط لآوي فكان أيضا كاهنا (نح 12: 16) غالبا ولد في بابل وعاصر النبي حجي.
** سماته:
+ يبدو أنه ولد في السبي وجاء وهو طفل مع جده في أول دفعة من الراجعين مع زربابل (نح 12: 1، 4، 7) وكان جده رأسا لعائلة كهنوتية معروفا وسط الشعب أما الأب فيبدو أنه مات شابا قبل العودة من السبي
+ سبق لنا الحديث عن الظروف التاريخية (راجع سفر حجي).
+ كان قلب زكريا ككاهن ملتهبا بالخدمة الكهنوتية التي حرم منها هو وآباؤه زمان السبي فجاءت نبوته مثالا للنبي ألطقسي الروحي (ص 3، 6).
+ يعتبر هذا السفر سندا قويا للنفس الخائرة، جاء يحمل لغة الرجاء لشعب عاش في السبي 70 عاما محروما من الهيكل وعند عودته لبناء الهيكل بقي حوالي 15 عاما عاجزا عن العمل، لذا لا نجد فيه نغمة الانتهار العنيف أو التهديد ويطلق عليه نبي الرجاء.
+ يعتبر السفر التالي بعد إشعياء في الحديث عن العصر المسياني:
تجسد الكلمة (2: 10)، دخوله أورشليم (9: 9)، خيانته بثلاثين من الفضة (11: 12)، ضم الأمم (9: 10)، حجر الزاوية (4: 7)، الراعي المتألم (13: 7)، مجروح في بيت أحبائه (13: 6)، الظلمة عند الصليب (14 : 7)، طعنه (12: 10)، تشتت التلاميذ (13: 7)، قيامته (13:1)، إرساله الروح الناري (2: 5)، عمله ككاهن عنا (6: 12، 13)، يعلن عن ذاته خلال ظل الناموس (1: Cool.
+ الجانب الرئوي ص 1 - 6 : بعد افتتاح السفر بدعوة للتوبة قدم الرؤى التسع وهي إنجيلية مبهجة.
1- راكب الفرس الأحمر (1: 7 - 11) الكنيسة موكب المسيح الغالب يظهر راكبا علي فرس أحمر ليقود الكنيسة في طريق بره الملوكي بدمه.
+ الخيل الحمر والشقر والشهب: رجال العهد القديم يتنبئون عن المخلص.
+ رأي الأرض ساكنة (الإنسان الترابي الخامل) تغط فى النوم وقد أرسل الله في غيرته خيلا تهيئ لخروج الراكب علي الفرس الأحمر، المسيح المختفي وراء ظل ألآس أي وراء الناموس حتى يأتي ويوقظ البشرية ويعزيها
2 - الأربعة قرون (1: 18 - 21) تشير إلى الممالك التي أذلت الشعب (أشور، بابل، مادي وفارس، المقدونيون، الرومان دا 2: 37 - 45) كما تشير إلى محبة العالم (4 جهات المسكونة) أو شهوات الجسد الترابي يحطمها الرب بخلاصه المعلن خلال الأناجيل الأربعة (أربعة صناع)، الكنيسة هي معمل إلهي يحطم قوي الشر.


3 - قياس المدينة المقدسة (2: 1 - 5) حبل القياس للمبني الروحي السماوي هو الصليب، سورها الناري الروح القدس، تتحدي الكنيسة المقاييس البشرية بمقاييسها الروحية:


+ تتحدي الأرض (2: 1)، لا تقدر الأرض أن تأسر الكنيسة أو تحيط بها لأنها فوق كل مقاييس بشرية (2: 4).

+ تتحدي الأحداث الخارجية والداخلية، فالله نفسه سورها ومجدها الداخلي (2: 5) من يقدر أن يقاومه؟!
من يمسهم يمس حدقة عينه (2: Cool أي يؤذي نفسه.

+ تتحدي الآلام فتترنم وتفرح لأن الرب نفسه يسكن في وسطها (2: 10)

+ تتحدي العالم، فتجتذب الأمم والشعوب للرب (2: 11 - 13)
4 - يهوشع الكاهن العظيم (3: 1 - 5)، يظهر يهوشع كمرتدي ثيابا قذرة ويقف العدو مشتكيا عليه، يمثل المسيح يسوع الذي حمل خطايانا (الثياب القذرة) وقاوم لحسابنا؛ فالكنيسة تتحدي الشيطان الذي يشتكي ويريد أن يحطم.
5- المنارة الذهبية (4: 1- 10) وكوزها المملوء بزيت الروح علي رأسها، يطمئن الله زربابل أنه هو العامل بروحه، فالكنيسة هى منارة الروح الذهبية (السماوية)، ويشير الجبل الذي يصير سهلا إلى الكرازة بالمسيح فتقبله الامم بكونه الجبل الذي يملأ الأرض (دا 2: 34)، وربما تشير الزيتونتان (ع11 -14) إلى زربابل ويهوشع اللذين قادا الشعب لإعادة بناء الهيكل، يحول الله شعبه (في العهدين) إلى زيتونتين عن يمين المنارة ويسارها إذ يهبهم روحه سر القوة "لا بالقدرة ولا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود".
6 - الدرج (أو المنجل) الطائر ص 5:1 -4 الكنيسة تقف حازمة ضد الخطية، يظهر الشر طائراً كقرطاس، فالمحاكمة علنية، ويطير مفتوحا أي أبعاده تتناسب مع أبعاد المقدس (بيت الله) لأن الشر الذي نرتكبه هو ضد مقدسات الله فينا.
7 - المرأة وسط الإيفة ص 5:5 -11، (إقرأ بموقع كنيسة الأنبا تكلا نص السفر كاملاً). الخطية كالإيفة (وحدة قياس مثل البرميل) من رصاص أي ثقيلة تحرم النفس من الارتفاع، فالكنيسة طاردة للخطية، إذ يري النبي الوزنة الرصاصية (الغطاء) قد ُرفعت أي فُضِحَت الخطيئة أمام الجميع، فظهر الشر كامرأة جالسة وسط الإيفة الخارجة وكأنها محسوبة بدقة.
يُكني بالمرأتين الخارجتين خطيتى السرقة والقسم الباطل أو إهانة القريب والله، أما الريح الذي في أجنحتها فيشير إلى الروح الذي يعمل في أبناء المعصية (أف 2: 2) كأجنحة اللقلق لا الحمام لأن اللقلق طائر نجس (لا 11: 19) يبحث عن الجيف والقاذورات.
8 - المركبات الخارجة من بين جبلين نحاسيين ص 6:1 -8: تأديبات الله ضد الشر فلا يفلت منها شرير، وقوات السماء تهيئ الكنيسة (مملكة السماوي) الذي يأتي كغصن صغير يقيم هيكله المقدس، يملك ويكهن ويكلل مجاهديه ويضم البعيدين إلى هيكله، الخيل هنا يشير إلى خطة الله التأديبية عن الشر خارج أورشليم ومساندة الله للمؤمنين ضد إبليس وحروبه.
إنهما جبلا نحاس إذ لا يقدر أحد أن يفلت منهما، من النحاس وليس من الفضة لأنهما يشيران إلى التعاليم الباطلة والهراطقة
9 - تتويج يهوشع ص 6:9 -15: توج علامة نصرة السيد المسيح بكرنا، بإعلان مجده نتمجد فيه ونكلل
+ أسئلة في الصوم ص 7، 8
أرسل أهل بيت إيل يسألون النبي عن الصوم الذي فرضه المسبيين علي أنفسهم، بهذا كشفوا عن إحساسهم بثقل الصوم، كان صوم الشهر الخامس اليوم العاشر تذكارا لحرق الهيكل (إر 25: 12، 13) وصوم الشهر السابع لقتل جدليا والي اليهودية وتشتيت بقية اليهود بعد السبي (إر 41: 1 - 3) كما كانوا يصومون الشهر العاشر تذكارا لأول حصار لأورشليم والشهر الرابع للاستيلاء عليها في عهد صدقيا (إر 39: 2)
أكد النبي في إجابته أن:
1- الصوم لنفعنا لا لنفع الله
2 - يلزم ربطه بالمحبة العملية للغير
3 - إتمامه بالثقة في مراحم الله فيعملوا في البناء بشجاعة
4 - ربطه بالفرح الروحي مع تقديم وعود إلهية وهي أن تحل بركاته علي أورشليم فيجلس الشيوخ والشيخات في الأسواق (8:4) أي يمتلئ الكل أياما صالحة، أو تجلس الحكمة في سوق النفس الداخلي، أما امتلاؤها بالصبيان والبنات (8:5) فيشير إلى كثرة ثمر الروح وثمر تقديس الجسد ، يباركهم بركة للأمم (8:13) ويكونوا سبب خلاص لكثيرين، اليهودي الذي يمسك بذيله عشرة رجال من الأمم (8:23) هو السيد المسيح الذي يمسك به المؤمنون من الأمم الذين تتقدس حواسهم الخمس الجسدية وحواس النفس الداخلية (5 + 5).
+ نبوات مسيانية ص 9 - 14
يعلن زكريا النبى نبوات تمس إسرائيل والأمم منذ الخضوع لحكم مادي وفارس (في أيام النبي) حتى ظهور المسيا:-
1- الحكم المقدوني ص 9 (الاسكندر الأكبر والمكابيون): انتصارات الاسكندر الأكبر (ع 1- Cool الذي أرعب الأمم لكنه لم يضر اليهود إذ رأي في حلم رئيس الكهنة أمامه. انتقل من نصرة الاسكندر معطي الامتيازات لليهود إلى المسيح الملك الحقيقي الروحي (ع 9 - 12)، الذي يهبهم الخلاص بدخوله أورشليم راكبا علي أتان ليقدم نفسه ذبيحة، أخيرا تحدث عن نصرة المكابيين علي اليونانيين (ياوان) ع 13 - 17.
2 - انتظار الملكوت المسياني ص 10: إن كان الله قد وهبهم نعمة في عيني الاسكندر الأكبر وأعطي نصرات للمكابيين لكن الحاجة إلى الغلبة بالمسيا المخلص الذي يهبنا روحه القدوس (المطر المتأخر) الذي يحول جفاف القلب إلى جنة الله، يعطي استنارة (ع 1)، ويهب خيرات (ع1)، يكشف الباطل (ع2)، ويقدم للنفس السيد المسيح رأس الزاوية والوتد، أي يثبت خيمتها ضد الرياح والقوس لحمايتها (ع 4)، ويجمع الكنيسة من كل العالم ويقويها ضد قوي الشر (ع 8 الخ..).
3- رفضهم الراعي الصالح أثناء الحكم الروماني ص 11: مع عطايا الله المستمرة عبر العصور إذ يأتي المسيا في أثناء الحكم الروماني ويرفضه اليهود، لذا يقدم النبي مرثاة علي الرافضين لتدميرهم أنفسهم وحرمانهم من النعمة وخيانتهم للمسيح وقبولهم ضد المسيح (11)
4 - نبوات عن المسيح ص 12 - 14: تحدث عن الجاحدين لعطايا الله مع التركيز علي نبوته عن أورشليم الجديدة أي النفس المؤمنة التي صارت بيت يهوذا الجديد بقبولها المخلص، تثور الأمم (الخطايا) ضدها لكن الرب يقدم لها الخلاص ويهبها روح النعمة والتضرعات (ص 12)
أ - جراحات الراعي: النابعة عن حبه لنا (13: 7 - 9) (الثلثان المرفوضان هما الوثنيون واليهود أما الثلث فهم القابلون للخلاص)
ب - الصليب والمعمودية في أورشليم الجديدة
+ في جبل الزيتون نري الرب حاملا آلامنا (14: 3 - 5)
+ ينطلق بنا إلى يوم الصليب (14: 6، 7) بكونه يوما معروفا، ليس هو بنهار لان الظلمة غطت الأرض ولا بليل لأنها تحققت وسط النهار
+ فيض الروح القدس علي الكنيسة كمياه حية (14: 8 - 11) الذي يهدم في المعمودية الإنسان القديم ويقيم الإنسان الجديد (14: 12 - 21)
+ دخول إلى المقادس الإلهية: لم يعد رئيس الكهنة وحده يدخل قدس الأقداس مرة واحدة في السنة حاملا صحيفة ذهبية منقوش عليها "قدس للرب"، إنما يكون علي أجراس الخيل قدس للرب " (14: 20) يحمل المؤمنون في أعماقهم أجراسا ُيسمع صوتها كلما تحركوا مترنمة " قدس للرب"، نصير كخيل في مركبة سماوية نشهد بأفكارنا وكلماتنا وأعماقنا أننا كهنة الرب؛ لنا حق الدخول إلى مقادسه، فمع كل نسمة من نسمات الحياة لا يوجد في أعماق المؤمن الحقيقي ولا في أحاسيسه أو مشاعره أو طاقاته " كنعاني " (14: 21)، اى لا يوجد جزء محروم من الدخول الي بيت الرب.
مقدمة في سفر زكريا  Divider-3






** محتويات السفر:

أولا
: الجانب الرئوي (ص 1 - Cool


+ بعد افتتاح السفر بدعوة للتوبة (1: 1 - 6) قدم لنا ثمان رؤى:
الرؤية الأولي: (1: 7 - 11)
رأي الأرض ساكنة تغط نوما وقد أرسل الله خيلا تهيئ لخروج الراكب علي الفرس الأحمر (إشارة إلى الدم واهب التقديس) المختفي في ظل الآس أي وراء الناموس حتى يأتي ملء الزمان فأيقظ البشرية.
الرؤية الثانية: (1: 18 - 21)
يرسل الله أربعة صناع لتحطيم قرون (قوة) الأشرار الذين حطموا شعبه (بمفهوم روحي لا مادي).
الرؤية الثالثة: (2: 1 - 5)
لا يمكن قياس أورشليم إذ صارت فوق حدود المكان أما سورها فالروح القدس الناري الذي يهبها المجد.
الرؤية الرابعة: (3: 1 - 2)
صراع بين الرب والشيطان الذي جعل أورشليم كتلة نار ملتهبة بشهوات العالم.
الرؤية الخامسة: (3: 3 - 10)
نزع الخطايا عن يهوشع الكاهن حتى يقدر أن يخدم بيت الله المقدس (لا يقدر الكاهن أن يقدس نفسه بنفسه إنما يحتاج إلى عمل الله فيه).
الرؤية السادسة: (ص 4)
يظهر عمل الروح القدس في الكنيسة علي شكل سبعة سرج وتظهر الكنيسة علي شكل منارتين (هما رجال العهدين القديم والجديد) ويظهر السيد المسيح كحجر الزاوية الذي يربط الاثنين معا.
الرؤية السابعة: (ص 5)
يري اللعنة منطلقة من الأرض كدرج طائر يبغضها الله كما يظهر علي شكل رصاص ثقيل يغطس بالنفس في أعماق العالم.
الرؤية الثامنة: (ص 6)
الأربع مركبات الخارجة من بين جبلين نحاسيين.. تمثل خطة الله في العالم.
+ يختم الرؤى بالكشف عن شخص السيد المسيح "الغصن" الذي يقيم هيكل الرب الروحي (6: 12) يشفع فينا بكونه الكاهن السماوي الذي يدخل بنا إلى المقدسات الإلهية عينها.
ثانيا: أسئلة في الصوم (ص 7، Cool:
+ أرسل أهل بيت إيل إلى النبي زكريا يسألونه عن بعض الأصوام التي مارسها الشعب أثناء السبي.
- الحديث الأول (7: 1 - 7)
- الحديث الثاني (7: 8 - 14)
- الحديث الثالث (8: 1 - 17)
- الحديث الرابع (8: 18 - 23)
أكد النبي في أجابته علي الأسئله:
أ- إن عبادتنا (صومنا) لنفعنا نحن.. وليس لنفع الله.
ب- يلزم ربط الصوم بالسلوك الروحي خاصة من جهة الرحمة مع الآخرين.
ج- التحام الصوم بالثقة في مراحم الله فيعملوا لحساب أورشليم ولبنائها بلا خوف.
د- ربط الصوم بالفرح الروحى والبهجة.
ثالثا: نبوات مسيانية (ص 11 - 14):
هذا القسم ملئ بالنبوات المسيانية
- مجيء الملك (9: 9)
- الملك واهب السلام للكل (9: 10 الخ)
- الملك الرعي (ص 11)
- الملك علي الجميع (ص 14)
(راجع النبوات الخاصة بالسيد المسيح) "ويكون الرب ملكا علي كل الأرض. في ذلك يكون الرب وحده واسمه وحده" (14: 9).
## الرب يملك في حياة الكنيسة
رفع الله قلب زكريا الذي ربما أصيب بحالة إحباط وكشف له عن الهيكل الجديد والمجيد مقاما، أي كنيسة المسيح "كمملكة المسيح"
أ - " الرب يعزي صهيون " (1: 17)
ب - الرب سورها.. ويحميها (2: 5)
ج - الرب هو مجدها الداخلي (2: 5)
د - سكناه فيها سر فرحها (2: 10)
و- يهبها ثيابا مزخرفة (طهارة مع مواهب متعددة) (3: 4)
ه- يهبها إكليلا طاهرا (3: 5)
ز - يهبها روحه (4: 6) كمطر متأخر
ح - يدعوها مدينة الحق (8: 3)
ط - يجعلها بركة (8: 13)
ي - تفيض منها مياه حية (14: Cool
ك - يكرس كل حياتها فيجعل حتى أجراس خيلها " قدسا للرب " (14: 20)
## مسيح الكنيسة
كان يحث علي إعادة الهيكل مقدما صورة روحية حية عن الهيكل الروحي أو كنيسة المسيح
+ كان قلبه وفكره وكل أحاسيسه مرتفعة إلى فوق لتري هيكل الرب الروحي مقدما لنا رؤى سماوية ترفع كل طاقاتنا إلى السماء
+ مع أنه سفر صغير إلى حد ما ورد فيه كلمة " أورشليم " 40 مرة
+ قدم الله له 9 رؤى تكشف عن مفهوم هيكل الرب (الكنيسة) وحدودها ورسالتها ونصرتها وسماتها، يسبق الرؤى مقدمة عن التوبة كطريق لبناء الكنيسة ( 1: 1- 6)
+ يقوم بناء الكنيسة علي تجلي المسيح في كنيسته، قدم لنا ألقابا ورموزا ونبوات كثيرة عن السيد المسيح
## الأعياد والمحافل المقدسة: فرح دائم في الرب
+ أعياد أسبوعية : يوم السبت: - راحة في الرب (لا 23: 1 - 3)
+ أعياد شهرية: رأس الشهر (الهلال الجديد): - حياة التجديد في الرب
+ كل 7 سنين: السنة السبتية: - إبراء للرب
+ كل 50 سنة: سنة اليوبيل: - حرية كاملة بالروح القدس
+ أعياد سنوية:
1- الفصح 14 نيسان: موت المسيح خر 12: 13، لا 23: 5
2- الفطير 15 - 21 نيسان: قداسة الحياة المخلّصة لا 23: 6 -8، 1 كو 5: 8
3- الباكورة 16 نيسان: المسيح بكر الخليقة الجديدة لا 23:9 -14 .
4- البنطقستي (عيد الأسابيع او الخمسين) 6 سيوان: الروح القدس قائد الكنيسة لا 23: 15 - 21، أع 2: 1- 4
5- الأبواق أو الهتاف 1، 2 تشري (بداية السنة المدنية): المسيح الملك لا 23: 23 - 25
6- الكفارة 10 تشري: الفداء بالصليب لا 23: 26 - 32، لا 16.
7- المظال 15 - 22 تشري: غرباء نترقب السماء 23: 39 - 43، زك 14 : 16
8- التجديد أو تدشين الهيكل أو الانوار 25 كسلو - 1 طيبيت: تجديد الهيكل بعد نصرة يهوذا المكابي مكابين اول 4: 59
9- الفوريم 14 - 15 آذار: الخلاص في أيام استير اس 5: 14، 9: 18 - 32
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقدمة في سفر زكريا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقدمة في سفر نحميا
» مقدمة في سفر حجى
» مقدمة في سفر عزرا
» مقدمة في سفر حزقيال
» مقدمة في سفر انجيل متى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة السيده العذراء مريم بقرية العباسيه - مغاغه :: الفئة الأولى :: منتدى الكتاب المقدس :: تفسير الكتاب المقدس-
انتقل الى: