إن كان عصر سليمان يمثل عصر طلب الله كملك فإن انقسام المملكة في بدء حكم ابنه رحبعام يمثل زيغا النفس عن الله لتطلب الحكمة البشرية المسببة انقسامات، كما حاول رحبعام أن يعالج الأمر بالحرب مع أخوته لا بالتوبة فلم يفلح. بل كانت ثمرة هذا الانقسام هو حرب داخلية بين المملكتين وحرب خارجية ( قام شيشق ملك مصر وضرب أورشليم) "أنتم تركتموني وأنا أيضا أترككم ليد شيشق" (12: 5). ثالثا: إصلاحات أسا
ص 14 - 16
+ من الجانب السلبي: نزع المذابح الوثنية، إما الجانب الإيجابي فهو بناء مدن حصينة، لأنه لا يكفي ترك الشر إنما يليق التمتع بالخير.
+ قطع السواري وهي أعمدة مأخوذة من أشور بها إشارات إلى الأعضاء التناسلية لإثارة الشهوة (
ص 15)
+ أطاع أسا الله أكثر من الناس فخلع أمة معكة المحبة للأوثان (ص 15)، (إقرأ بموقع كنيسة الأنبا تكلا نص السفر كاملاً). لذلك وهبه الله فترة سلام طويلة.
+ بعدما تعلم الاعتماد علي الله (
14: 11)، كان الله يسمع له ويسنده، لكنه اتكل علي ملك آرام (
16: 7) ولم يحتمل توبيخ النبي له بل سجنه (16: 10).
" لأن عيني الرب تجولان في كل الأرض ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه " 16: 9
رابعا: إصلاحات يهوشافاط ص 17 - 20
+ طلبه المشورة من النبي
ص 18+ الاهتمام بالقضاء العادل
ص 19يلاحظ في إصلاحاته:
أن كان قد صاهر أخاب الشرير لكنه رفض مشورة أنبيائه الكذبة وطلب مشورة ميخا النبي فكانت ثمرة مصاهرته أن تعرض للموت في حربه مع أخاب ضد ملك آرام.
أراد أخاب الملك أن يكتم فم
ميخا، لكنه مات وكرّم النبي.
اختفى أخاب الشرير وظهر الملك يهوشافاط، فأن الموت لحق الأول والله أنقذ الثاني.
اتكل يهوشافاط علي الله فخلصه.
خامسا: فترة فساد وكوارث ص 21 - 27
+ ملك يوآش وتجديد الهيكل
ص24+ عزيا وقدرته وكبريائه
ص 26
سادسا: إصلاحات حزقيا ويوشيا الكبرى ص 28 - 35 :-
+ فساد أحاز أبى حزقيا وموته
ص 28+ إصلاحات حزقيا
<BLOCKQUOTE>تطهير الهيكل وتقديم الذبائح
ص 29الاحتفال بعيد الفصح والفطير
ص 30اجتياح سنحاريب ونهايته
ص 32 </BLOCKQUOTE>+ إصلاحات يوشيا
<BLOCKQUOTE>ترميم الهيكل والعثور على الشريعة
ص 34 </BLOCKQUOTE>
سابعا: حاله إسرائيل في نهاية الحكم الملكي
ص 36+ يوآحاز 1 - 4
+ يواقيم 5 - 8
+ يوياكين 9 - 10
+ صدقيا والنهاية 11 - 21
+ نحو المستقبل 22 - 23
- كان أغلب الملوك أشرارا حتى يوشيا الذي تربي تربية حسنة في صغره، ولم يثبت علي تربيته هذه بعد موت يهوياداع الكاهن (ص 23، 24)، بل وأيضا سلك السبيل المستقيم، مع أن قلبه لم يكن كاملا.
- عزيا كان مستقيما مدة أيام زكريا وأنجحه الرب، لكنه سقط بسبب الكبرياء واستهانته بمقدسات الله فدخل الهيكل ليوقد للرب علي مذبح البخور مع كونه ليس كاهنا، ولما قاومه الكهنة غضب عليهم ففي الحال ابتلي بالبرص إلى يوم وفاته.
- أما يوثام ابنه فكان صالحا مما أجل الخراب الذي كان مزمعا أن يحل بيهوذا وأعطاه الرب كرامة في أعين الشعب فأحبوه، كما ضرب الأعداء وهزمهم. "معه ذراع بشري ومعنا الرب إلهنا ليساعدنا ويحارب حروبنا" (32 :
.